اليكي تجربتي مع زيت بذور القنب العضوي للشعر

زيت بذور القنب هو زيت طبيعي مستخلص من بذور نبات القنب، ويُعد من الزيوت الغنية بالأحماض الدهنية الأساسية مثل الأوميغا 3 و6، بالإضافة إلى مجموعة من الفيتامينات والمعادن المغذية، يمتاز بقوامه الخفيف وامتصاصه السريع، كما يُعرف بقدرته على ترطيب الجلد بعمق وتغذية فروة الرأس وبالتالي يساعد في تقوية الشعر وتعزيز لمعانه الطبيعي، مع تقليل مشكلات الجفاف والتقصف.

ولذلك أحببت أن أشارك تجربتي مع زيت بذور القنب من خلال موقع ماما هيرب، لعلها تكون مفيدة لكل من تبحث عن منتج طبيعي وآمن للعناية بجمالها، هذا إلى جانب عرض أفضل منتجات زيت بذور القنب المتاحة على اي هيرب مع الأسعار.

نقدم لك كود خصم iHerb FKW2103 من موقع أي هيرب لتحصل على خصم 15% على مشترياتك، وإذا كنت عميلاً جديداً، ستحصل على خصم يصل إلى 20%! استفد الآن من هذه الفرصة لتوفير المزيد على منتجاتك الصحية والطبيعية المفضلة .. الكوبون لفترة محدودة جداً! …

معلومات هامة عن زيت بذور القنب 

يُعرف زيت بذور القنب، المستخلص من نبات القنب (Cannabis sativa) بخصائصه الفريدة وفوائده المتعددة التي استُغلت عبر آلاف السنين، ويكمن سر تأثيره الإيجابي على الجسم في تركيبته الغنية بـالأحماض الدهنية الأساسية أوميغا 6 وأوميغا 3، التي تُعد ضرورية لصحة الإنسان.

ولم يقتصر استخدام القنب على الجانب الغذائي والعلاجي فحسب، بل امتد ليشمل المجالات الصناعية منذ الألفية الرابعة قبل الميلاد لإنتاج الألياف والمنسوجات المتنوعة.

تجربتي مع زيت بذور القنب 

التجربة الأولى : زيت بذور القنب و اضطرابات النوم

بدأت تجربتي مع زيت القنب بعد فترة طويلة من معاناتي مع اضطرابات النوم والقلق المستمر، و كنت أبحث عن حل طبيعي يساعدني على الاسترخاء دون اللجوء إلى الأدوية، فنصحني صديق بتجربة زيت بذور القنب، في البداية، كنت متشككًا بعض الشيء، لكنني قررت أن أعطيه فرصة، وبدأت بتناول بضع قطرات تحت اللسان قبل النوم بساعة تقريبًا، وكانت المفاجأة سارة بعد أيام قليلة؛ شعرت بتغير ملحوظ في جودة نومي.

وأصبحت من خلال تجربتي مع زيت بذور القنب أغفو أسرع وأنام بعمق أكبر، واستيقظت في الصباح وأنا أشعر بالانتعاش والنشاط، على عكس ما كنت عليه سابقًا من تعب وخمول، ولاحظت أيضًا أن مستوى القلق اليومي لدي بدأ يتضاءل تدريجيًا ما منحني شعورًا عامًا بالراحة والهدوء لم أعهده من قبل.

التجربة الثانية : زيت بذور القنب و جفاف البشرة والشعر

كنت أعاني من جفاف في بشرتي وشعري، خاصةً بعد التعرض لأشعة الشمس المباشرة، وقد بدأت بإضافة بضع قطرات من الزيت إلى مرطبي اليومي واستخدمته أيضًا كقناع للشعر مرة واحدة في الأسبوع، وكانت نتائج تجربتي مع زيت بذور القنب مذهلة؛ بشرتي أصبحت أكثر نعومة ومرونة، واختفت تمامًا علامات الجفاف التي كنت أعاني منها، أما شعري فقد اكتسب لمعانًا وحيوية لم يكن يتمتع بهما من قبل، وبدا أقل تقصفًا وهشاشة، وقد أدركت أن الأحماض الدهنية الأساسية الموجودة في الزيت تعمل كمرطب طبيعي فعال.

التجربة الثالثة : زيت القنب و الالتهاب المفاصل

كوني شخصًا نشيطًا ويمارس الرياضة بانتظام، أبحث دائمًا عن طرق لدعم التعافي العضلي وتقليل الالتهاب، وسمعت عن خصائص زيت بذور القنب المضادة للالتهابات، فقررت دمجه في نظامي الغذائي اليومي، وقد بدأت بإضافة ملعقة صغيرة من الزيت إلى سلطاتي الصباحية أو عصائري، وقد لاحظت بفضل تجربتي مع زيت بذور القنب فرقًا واضحًا في مدى سرعة تعافيني بعد التمارين الشاقة؛ الألم العضلي الذي كنت أشعر به عادةً أصبح أقل حدة وأقصر مدة.

كما أن الزيت ساعدني في دعم جهازي المناعي وتقليل الالتهاب على مستوى الجسم، وهو ما أثر إيجابًا على صحتي العامة وقدرتي على الاستمرار في نمط حياة نشط.

أفضل منتجات زيت القنب من اي هيرب

زيت بذور القنب العضوي – 1000 ملجم

احصلي على دفعة طبيعية من العناية الصحية مع كبسولات زيت بذور القنب من سوانسون، المصنوعة من زيت عضوي نقي يتميز بتوازنه المثالي من أحماض أوميغا الأساسية، تجمع هذه التركيبة بين أوميغا 3، 6، و9 لدعم صحة القلب، تعزيز مرونة الأوعية الدموية، وتحسين وظائف الدماغ والمزاج، وتم اعتماد هذا المنتج من قبل جمعية تحسين المحاصيل في مينيسوتا، ليضمن لك الجودة والنقاء في كل كبسولة.

الجرعة اليومية

تُؤخذ كبسولة هلامية واحدة من مرة إلى ثلاث مرات يوميًا مع الماء حسب الحاجة، كما يُنصح بمتابعة الطبيب المختص خلال فترة العلاج؟

اضغطي هنا لطلب وشراء المنتج

زيت بذور القنب – 120 كبسولة سائلة 

يقدم مكمل زيت بذور القنب تركيبة نباتية طبيعية تدعم الصحة العامة بفضل احتوائه على أحماض أوميغا 3 و6 و9 الدهنية، بجرعة تبلغ 1000 ملجم لكل حصة، إذ يتميز هذا المنتج بكونه خالٍ من المكونات المعدلة وراثيًا، وتم تصنيعه في منشأة معتمدة تتبع ممارسات التصنيع الجيدة ومعتمد من مختبر خارجي لضمان الجودة.

وتساعد هذه الكبسولات عالية الامتصاص في دعم صحة المفاصل وتعزيز وظائف الدماغ، كما تساهم أحماض الأوميغا في تحسين الحالة المزاجية ومنح الشعور بالاسترخاء، إلى جانب ذلك، يعمل هذا المكمل على ترطيب البشرة وتعزيز مظهرها الطبيعي بفضل الأحماض الدهنية الأساسية التي تغذيها من الداخل.

الجرعة اليومية

يُفضل تناول كبسولتين سائلتين يوميًا مع الوجبات أو حسب توجيهات أخصائي الرعاية الصحية.

اضغطي هنا لطلب وشراء المنتج

زيت بذور القنب النقي 473 مل

دلّلي بشرتك وشعرك بزيت بذور القنب النقي من لايف فلو، الذي يتميز بتركيبة طبيعية غنية بالكلوروفيل والأحماض الدهنية الأساسية، ما يمنحه لونًا أخضر جذابًا ورائحة جوزية مريحة، حيث يُعد هذا الزيت النباتي خيارًا مثاليًا للعناية اليومية، فهو يمتص بسرعة دون أن يترك ملمسًا دهنيًا، ويساعد على تنعيم البشرة وتغذيتها بعمق، ويتمتع بخصائص مرطّبة ومجددة تُنعش البشرة الجافة، ويمكن استخدامه أيضًا لإضفاء لمعان ومرونة على الشعر.

طريقة الاستخدام

بناءً على تجربتي مع زيت بذور القنب ضعيه مباشرة على الوجه أو الجسم لتغذية فورية، أو استخدميه لتدليك فروة الرأس وترطيب الشعر، كما يمكن مزجه مع زيوت أخرى لاستخدامه في جلسات المساج أو الروائح العلاجية.

اضغطي هنا لطلب وشراء المنتج

الفوائد الصحية لزيت بذور القنب 

تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية

يُعد زيت بذور القنب حليفًا قويًا لصحة القلب والأوعية الدموية بفضل محتواه الغني من أحماض أوميغا 3 و6، حيث تؤكد الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية (EFSA) على أن بذور القنب وزيتها يساهمان في التحكم بمستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية، وهي عوامل رئيسية في الحفاظ على صحة القلب.

وقد أظهرت الدراسات العلمية أن هذه الأحماض الدهنية الأساسية لها تأثير إيجابي مباشر على انقباض القلب والدورة الدموية ما يعزز كفاءة الجهاز الدوري ويقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب، وبفضل هذه الخصائص، يُعد زيت بذور القنب خيارًا ممتازًا لدعم صحة قلبك والحفاظ على نظام قلبي وعائي قوي.

تنظيم التمثيل الغذائي 

يتميز زيت بذور القنب بتركيبة فريدة من الأحماض الدهنية الأساسية، وخاصةً أوميغا 6 وأوميغا 3، ممثلة في حمض اللينوليك وحمض ألفا لينولينيك، وهذه الأحماض الدهنية لا غنى عنها لصحة أجسامنا، حيث تلعب دورًا حيويًا في وظائف متعددة، كما تُظهر الأبحاث أن هذه التركيبة المتوازنة لها آثار إيجابية ملحوظة على الجهاز القلبي الوعائي، وتساهم بفعالية في تنظيم التمثيل الغذائي للجلوكوز، وتدعم بقوة الجهاز المناعي، علاوة على ذلك، يمتلك زيت بذور القنب تأثيرًا مضادًا للالتهابات.

دعم قوي للجهاز المناعي

في سياق الحديث حول تجربتي مع زيت بذور القنب فلا تقتصر فوائد زيت بذور القنب على صحة القلب فحسب، بل تمتد لتشمل دعمًا حيويًا للجهاز المناعي، وبفضل النسبة المثالية من أحماض أوميغا 6/أوميغا 3 الدهنية الأساسية، يُعزز زيت القنب قدرة الجسم على الدفاع عن نفسه ضد الأمراض والالتهابات، وهو ما أكدته الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية (EFSA on Hold 4675)، كما أن زيت بذور القنب قد قلل من فترة العلاج بمقدار 8 أيام في حالات اضطرابات الأنف والحنجرة والأذن، مقارنة بالعلاجات القياسية، وهذا يشير إلى قدرته على تسريع عملية الشفاء وتقوية الاستجابة المناعية للجسم.

فوائد زيت بذور القنب للشعر

يُعد زيت بذور القنب كنزًا حقيقيًا لشعرك، فهو غني بالعديد من العناصر الغذائية الأساسية التي تساهم في صحته وجماله، حيث يتميز هذا الزيت بتركيبته الفريدة من الأحماض الدهنية الأساسية، مثل أوميغا 3 و6 و9، والتي تغذي بصيلات الشعر وتعزز نموه القوي والصحي.

كما يحتوي على فيتامين E، المعروف بخصائصه المضادة للأكسدة التي تحمي الشعر من التلف الناتج عن الجذور الحرة والعوامل البيئية الضارة، ويساعد زيت بذور القنب أيضًا في ترطيب فروة الرأس والشعر بعمق، ما يقلل من الجفاف، القشرة، والتقصف، ويمنح شعرك مظهرًا لامعًا وناعمًا وحيويًا، بالإضافة إلى ذلك، قد يساهم في تقوية خصلات الشعر وتقليل تساقطه.

مضاد للالتهابات وتخفيف آلام المفاصل والعضلات

يبرز زيت بذور القنب كعامل طبيعي فعال بفضل تأثيره القوي المضاد للالتهابات، والذي يعزى إلى توازنه الفريد من أحماض أوميغا الدهنية، وهذه الخاصية تجعله ذا قيمة كبيرة في تخفيف حالات العضلات والعظام والمفاصل، حيث يساعد في تقليل الألم والتورم المرتبط بالالتهابات المزمنة أو الحادة، وسواء كانت آلام المفاصل الناتجة عن التهاب المفاصل، أو الإجهاد العضلي بعد التمارين الرياضية، يمكن أن يوفر زيت القنب راحة طبيعية.

الاستخدام الأمثل لزيت بذور القنب

من خلال تجربتي مع زيت بذور القنب لتحقيق أقصى استفادة من الزيت والاستمتاع بخصائصه الغذائية الفريدة، يُوصى بشدة باستهلاكه نيئًا ودون تعريض حرارة عالية، فالتسخين المفرط يمكن أن يغير من تركيبته الكيميائية ويقلل من فعالية مكوناته النشطة، حيث يُعد هذا الزيت إضافة مثالية كعنصر منتظم في نظامك الغذائي، حيث يمكن دمجه بسهولة في مجموعة واسعة من الأطباق.

ويمكنك إضافته على السلطات أو مزجه مع المعكرونة والأرز أو حتى استخدامه كإضافة غنية للخبز المحمص أو المرق، ويمنح زيت بذور القنب نكهة مميزة شبيهة بـالبندق ورائحة عطرية تعزز من تجربة تناول الطعام.

كما يمكن إضافته إلى أي وصفة تهدف إلى زيادة المدخول اليومي من أحماض أوميغا 3 و6 الدهنية الصحية، ما يجعله مكونًا غذائيًا متعدد الاستخدامات يعود بالنفع على الصحة والنكهة على حد سواء.

تركيبة زيت بذور القنب 

يخضع إنتاج مشتقات القنب، بما في ذلك زيت بذور القنب، لرقابة صارمة تهدف إلى ضمان سلامة المستهلك، فمن المهم جدًا معرفة أن بذور القنب وعملية استخلاص الزيت منها لا تحتوي على كميات كبيرة من المركب ذي التأثير النفسي (THC)، وهو رباعي هيدروكانابينول، وهذا ما يجعله آمنًا تمامًا للاستهلاك المباشر دون أي مخاطر أو تأثيرات نفسية.

وعلى العكس، يحتوي زيت بذور القنب على الكانابيديول (CBD)، وهو مركب غير نفسي أظهر خصائص صحية واعدة للغاية في الأبحاث الحديثة، وهو ما يبرز قيمته العلاجية والغذائية بعيدًا عن أي مخاوف تتعلق بالتأثيرات العقلية.

كما تؤكد الهيئات الرقابية الدولية، مثل الوكالة الإسبانية لاستهلاك الغذاء والسلامة والتغذية (AECOSAN)، على سلامة المنتجات المشتقة من القنب. لقد صرحت هذه الهيئة بشكل قاطع بأن “الأغذية المشتقة من القنب المصرح بتسويقها في الاتحاد الأوروبي، مثل زيت القنب وبروتين القنب ودقيق القنب، بشرط أن تكون من أنواع Cannabis sativa L التي تحتوي على محتوى رباعي هيدروكانابينول أقل من 0.2%، تتمتع بتاريخ استهلاك آمن وهام”.

وهذا التأكيد يعزز الثقة في زيت بذور القنب كمكون غذائي صحي ومفيد، مع التأكيد على التزام المصنعين بالمعايير الصارمة لضمان منتج عالي الجودة وخالٍ من المخاطر.

العناصر الغذائية في زيت بذور القنب  

يُعد زيت بذور القنب بحق غذاءً فائقًا نظرًا لتركيبته الغذائية المذهلة، حيث تتميز بذوره باحتوائها على كميات كبيرة من أحماض أوميغا 3 وأوميغا 6 الدهنية الأساسية، والتي تُعد ضرورية لصحة الجسم ولا يستطيع تصنيعها بنفسه.

ويمكن استخدام هذه البذور لإنتاج زيوت ومنتجات أخرى، مع التركيز على الأصناف التي تخلو تمامًا من رباعي هيدروكانابينول لضمان السلامة، هذه الأحماض الدهنية الأساسية، بما في ذلك حمض اللينوليك وحمض ألفا لينولينيك، هي مكونات حيوية لأنسجة الجهاز العصبي والقلب والأوعية الدموية.

علاوة على ذلك، فهي تعتبر سلائف لأحماض دهنية هامة أخرى مثل DHA-EPA وحمض جاما لينولينيك، ما يبرز الدور المحوري لزيت بذور القنب في دعم الصحة العامة والوظائف الحيوية للجسم.

الفرق بين زيت القنب وزيت الحشيش

زيت القنب (Hemp Oil)

• يُستخرج من: بذور نبات القنب (hemp seeds).
• لا يحتوي على: لا THC ولا CBD (أي لا يسبب أي تأثير نفسي).
• الاستخدامات: يدخل في الصناعات التجميلية والغذائية (مثل الصابون، الكريمات، المكملات الغذائية).
• قانوني: غالبًا قانوني لأنه لا يحتوي على مواد مخدرة.

 زيت الحشيش (Cannabis Oil أو THC Oil)

• يُستخرج من: أزهار وأوراق نبات الماريجوانا.
• يحتوي على: THC (المادة الفعالة التي تسبب الشعور بالنشوة).
• الاستخدامات: يُستخدم طبيًا أو ترفيهيًا، ويمكن تدخينه، أو استخدامه في الطهي، أو في المراهم الطبية.

قانوني: فقط في الدول التي تسمح باستخدام الماريجوانا طبيًا أو ترفيهيًا.

الأسئلة الشائعة

كم من الوقت يحتاج زيت القنب ليبدأ مفعوله؟

يختلف وقت بدء تأثير زيت القنب (CBD) من شخص لآخر، فقد يبدأ البعض بملاحظة النتائج خلال 15 دقيقة فقط، بينما قد يحتاج آخرون إلى أسبوعين أو أكثر للشعور بالتأثيرات، يعتمد ذلك على عوامل مثل طريقة الاستخدام، الجرعة، والاستجابة الفردية للجسم.

هل زيت الحشيش هو نفسه زيت القنب؟

رغم أن المصطلحين يُستخدمان أحيانًا بالتبادل، إلا أن هناك فرقًا بينهما، زيت الحشيش (Hash oil) هو مستخلص مركّز من نبات القنب يحتوي على نسب مرتفعة من THC (المادة ذات التأثير النفسي)، بالإضافة إلى مركبات أخرى مثل CBD، أما زيت بذور القنب فيُستخرج من البذور ولا يحتوي على THC، ويُستخدم غالبًا لأغراض غذائية أو تجميلية.

هل يمكن لزيت الحشيش أن يساعد على تطويل الشعر خلال أسبوع؟

يُعرف زيت الحشيش بقدرته على تحفيز نمو الشعر وتغذيته، لكن لا يُتوقع أن تظهر نتائج واضحة خلال أسبوع فقط. يُنصح باستخدام شامبو يحتوي على زيت الحشيش مرتين إلى ثلاث مرات أسبوعيًا، مع تجنب الإفراط في غسل الشعر لتفادي الجفاف، والتحسن عادةً يظهر خلال عدة أسابيع من الاستخدام المنتظم.

ما هو لون زيت الحشيش الأصلي؟

اللون يعتبر من العلامات المهمة لتمييز زيت الحشيش الأصلي. حيث يكون لونه عادةً أخضر داكن أو بني غامق، في حين أن الزيت المغشوش أو غير الأصلي قد يكون لونه فاتحًا أو شفافًا، ما يدل على ضعف جودته أو احتوائه على إضافات.

وفي الختام، فإن تجربتي مع زيت بذور القنب كانت تجربة إيجابية بكل المقاييس، حيث منحني نتائج فعالة دون أي آثار جانبية مزعجة، وأنصح به لكل سيدة تبحث عن منتج طبيعي يغذي الشعر والبشرة بعمق، وسأستمر في استخدامه ومشاركة تطور نتائجه معكم عبر ماما هيرب، وبالأخير تجربتي مع زيت بذور القنب تستحق أن تُروى بكل صدق ووضوح.